الزرافة من أطول الحيوانات البرية حيث يبلغ طول الذكر البالغ حوالي خمسة أمتار اما عن زنها فقد يصل الي 900 كيلو جرام وهناك العديد من المعلومات عن هذا الحيوان الفريد
الزرافة تمتاز بالرقبة الطويله وهذا الشكل الفريد قد اذهل العلماء اذا كيف يستطيع القلب ان يوصل الدم الي هذه الرقبة لذلك فحجم قلبها يعتبر ضعف اي قلب من الحيوانات الثديية حتي يستطيع ضخ الدم ووصوله الي الدماغ
الزرافة حينما تشرب او تلتقط الاوراق من الارض فان الدم يتدفق بسرعه الي الدماغ ولكن سبحان الله عندما ترفع الزرافه رقبتها فانها لا تصاب بالدوران وذلك راجع لحجم شرايينها التي تستطيع ان تتحكم في كميه الدم المتدفقة
جلد الزرافة المموج هو نوع من التمويه حتي تنسجم مع الطبيعية وتحمي نفسها من الحيوانات المفترسة
قوة الزرافة تكمن في قدميها اي انها تدافع عن نفسها عن طريق الركلات وركلتها قد تتسبب في كسر جمجمة أسد (أسد يفترس زرافة)
الزرافة عندما تتعارك مع زرافة أخري فانها تتعارك برقبتها ولا تستخدم قدميها لانها تعلم ان ضربتها قاتلة بالحال
وبمقطع الفيديو ستري كيف تتشاجر الزرافة
الزرافة لا تنام كثيرا ففترة نومها قد تكون من 20 دقيقة وقد تصل الي ساعتين بالاكثر
تقف الفراشة ذات الجناح الزجاجي بمثابة شهادة على عجائب التطور والجمال المعقد للعالم الطبيعي أجنحتها الشفافة لا تأسر الخيال فحسب، ولكنها أيضًا بمثابة شهادة على براعة التكيف والترابط بين الأنواع داخل أنظمتها البيئية.
مالاتعرفه عن الفراشات ذات الاجنحة الزجاجية
تتميز أجنحة الفراشة ذات الجناح الزجاجي، الخالية من الأصباغ والقشور التي تزين أجنحة نظيراتها الملونة، بشفافية دقيقة تسمح لها بالاختفاء فعليًا على خلفية الغابات المطيرة.
على عكس الفراشات الأخرى، التي تعتمد على الألوان النابضة بالحياة والأنماط المعقدة للتمويه أو لجذب الشريك، فقد طورت الجناح الزجاجي استراتيجية مختلفة.
تعمل أجنحتها الشفافة كشكل من أشكال التلوين الخفي، مما يسمح لها بالاندماج بسلاسة في محيطها والتهرب من اكتشاف الحيوانات المفترسة.
ولكن ما الذي يميز الفراشة ذات الجناح الزجاجي عن الحشرات الأخرى ذات الأجنحة الشفافة؟ السر يكمن في البنية المجهرية المعقدة لقشور جناحها.
على عكس الحراشف الصلبة لمعظم الفراشات، فإن حراشف الأجنحة الزجاجية متباعدة على فترات محددة، مما يسمح للضوء بالمرور عبرها دون عوائق تقريبًا.
بالإضافة إلى ذلك، فإن سطح الأجنحة مغطى بهياكل صغيرة بحجم النانو تقلل من الانعكاسات وتعزز الشفافية، مما يخلق وهم الاختفاء.
حقائق عن الفراشات ذات الاجنحة الزجاجية
توجد الفراشات الزجاجية الجناح بشكل رئيسي في المكسيك وبنما وكولومبيا، ويتم رصدها أحيانًا في جنوب فلوريدا أثناء هجرتها بشكل طبيعي إلى المنطقة
وهي تعيش في حوض نهر الأمازون، حيث توفر أجنحتها الشفافة تمويهًا مثاليًا في فسيفساء الأوراق الخضراء القاتمة والضوء المتحرك بالقرب من أرضية الغابة
لا توفر أجنحتها الفريدة جاذبية جمالية فحسب، بل توفر أيضًا ميزة البقاء الأساسية ضد الحيوانات المفترسة في البرية.
لا تعمل الأجنحة الشفافة لفراشة الجناح الزجاجي كشكل فريد من أشكال التمويه فحسب، بل تساهم أيضًا في جمالها العام وغموضها في عالم الحشرات.
تبدأ الفراشة الزجاجية دورة حياتها كبيضة تضعها الفراشة الأم على النباتات المضيفة هذه البيضات صغيرة وشفافة، مما يسمح لها بالاندماج مع محيطها.
تعتبر الأجنحة الزجاجية بمثابة مصدر إلهام لتطوير الألواح الشمسية المبتكرة، نظرًا لمكوناتها شديدة الانعكاس وشفافيتها البصرية المستقلة عن الزاوية
يستفيد الباحثون أيضًا من البنية النانوية للأجنحة الزجاجية لتصميم أجهزة استشعار لمرضى الجلوكوما.
تتغذى الفراشات الزجاجية البالغة في المقام الأول على رحيق الزهور المختلفة.