الركض الرأسي او الجري العمودى هو تحدى للياقة البدنية اذ يعتمد علي الجري ولكن ليس بالشكل المعروف لدينا بالطريقة الأفقية المعتادة ولكنه عبارة عن الركض صعودًا لمسافة محددة بأسرع ما يمكن قد لا تكون فكرتها المرح لدى الجميع ولكن بالنسبة لعدائى الجبال والعدائين الفائقين وهواة الجري الذين يبحثون عن تحدٍ للجري ، فهو اختبار آخر للقدرة الرياضية واللياقة البدنية
وعادة ما يتم السباق بالسباقات العمودية في الجبال ولكن السباق لا يقتصر فقط على سفوح الجبال فيمكن أن تقام السباقات العمودية على قفزات التزلج وتلال التزلج وحتى في البيئات الحضرية حيث توجد سلالم مثل المباني الشاهقةبالمولات او الأبراج وغيرها
ومن خلال متابعتك لمقطع الفيديو ستشاهد أحد هذه السباقات فهل تعتقد انك تستطيع ان تمارسها
المبارزة هي رياضة مثيرة تجمع بين الأناقة والاستراتيجية والألعاب الرياضية. تعود جذورها إلى العصور القديمة وتطورت لتصبح رياضة تنافسية حديثة يتمتع بها الرياضيون في جميع أنحاء العالم. سواء كنت على دراية برياضة المبارزة أو كنت جديدًا في هذه الرياضة، فهناك العديد من الحقائق الرائعة التي تسلط الضوء على تعقيدات وتاريخ هذا النظام الفريد.
ماذا تعرف عن المبارزة ؟
كانت المبارزة رياضة في الألعاب الأولمبية في اليونان القديمة.
بدلات المبارزة بيضاء، لأنه عندما بدأت المبارزة لأول مرة، تم تسجيل اللمس بقطعة من القطن على طرف السلاح مغموسة بالحبر.
يعتبر طرف سلاح المبارزة ثاني أسرع جسم متحرك في الرياضة، والأول هو رصاصة الرامي.
في عام 1190 قبل الميلاد، ظهرت لوحة على معبد مصري تظهر فيها مباراة مبارزة.
العديد من أوضاع الباليه مستمدة من المبارزة.
تم إنشاء أول نادٍ معروف للمبارزة في بلجيكا، قبل حوالي 250 عامًا من إنشاء أول نادٍ معروف لكرة القدم.
يمكن أن يتم المبارزة من قبل جميع الفئات العمرية، حتى الأطفال الصغار.
عُرفت المبارزة بأنها رياضة الملوك لأنها كانت تحظى بشعبية كبيرة بين الطبقة العليا والملوك.
تم ممارسة المبارزة في البداية كرياضة ليتعلم الناس كيفية الدفاع عن أنفسهم في حالة حدوث مبارزة.
ومن بين المبارزين السابقين الرئيس ثيودور روزفلت، وأنجلينا جولي، وتوم كروز، وويليام شكسبير، وكارل ماركس، ومارك زوكربيرج، ووينستون تشرشل.
تعتبر المبارزة من أكثر الرياضات أمانًا، حيث يكون اللاعبون أكثر عرضة للخطر إذا تحطمت أسلحتهم.
نظرًا لأنك تتعلم كيفية هزيمة خصمك من خلال الجمع بين التقنية والموهبة والتحمل البدني، يُشار إلى المبارزة عادةً باسم "الشطرنج الجسدي".
تم تضمين المبارزة في كل الألعاب الأولمبية منذ عام 1898.
ومن المعروف أن المبارزة هي الرياضة القتالية الوحيدة التي لا تحتوي على فئات وزن.
نظرًا لأن المبارزة هي رياضة سريعة، فإن المبارزين المتقدمين يستخدمون نظام التسجيل الإلكتروني.
والحقيقة الأكثر متعة حول المبارزة هي أنها تعلم الناس كيفية تحليل المواقف، واتخاذ قرارات معقدة بسرعة، والتفكير على أقدامهم دون أن يتأذى أحد.
حقائق عن المبارزة
يتطلب المبارزة تنسيقًا استثنائيًا بين اليد والعين.
عندما ينخرط المبارزون في حركات سريعة ودقيقة، يجب ضبط التنسيق بين اليد والعين بدقة.
يجب عليهم الرد بسرعة على تصرفات خصمهم مع الحفاظ على التوازن والسيطرة.
المبارزة هي رياضة تتطلب جهدا عقليا.
لا يعتمد النجاح في المبارزة على خفة الحركة البدنية فحسب، بل يعتمد أيضًا على التفكير الاستراتيجي.
يجب على المبارزين توقع تحركات خصمهم، وتحليل تكتيكاتهم، وتعديل استراتيجياتهم وفقًا لذلك في حرارة اللحظة.
يوفر المبارزة تمرينًا لكامل الجسم.
تعمل رياضة المبارزة على تشغيل العضلات في جميع أنحاء الجسم، بدءًا من الساقين والقلب لتحقيق الاستقرار إلى الذراعين واليدين للقيام بحركات دقيقة.
إنها طريقة ممتازة لتحسين القوة وخفة الحركة والقدرة على التحمل القلب والأوعية الدموية.
يحدد مفهوم حق الأولوية التهديف في المبارزة.
في المبارزة بالشيش والسيوف، حيث يكون حق الأولوية مهمًا، فقط المبارز الذي يبدأ الهجوم سيحصل على النقطة في حالة حدوث لمسة مزدوجة.
فهم القواعد والتوقيت أمر بالغ الأهمية لتحقيق النجاح.
يتطلب المبارزة اتخاذ القرار في جزء من الثانية.
في غمضة عين، يجب على المبارزين تقييم الوضع، واتخاذ القرار بشأن الإجراء المناسب، وتنفيذ تحركاتهم.
يعد التفكير السريع والقدرة على التكيف من المهارات الأساسية في هذه الرياضة سريعة الخطى.
المبارزة تعزز الانضباط والاحترام.
احترام الخصوم، والالتزام بالقواعد، والانضباط في التدريب هي مبادئ أساسية في المبارزة.
هذه الرياضة تغرس القيم التي تمتد إلى ما هو أبعد من الزحلقة.
المبارزة لها نظام تسجيل فريد خاص بها.
كل تخصص في المبارزة له قواعد التسجيل الخاصة به.
يمكن منح اللمسة على أساس الهجوم الصحيح أو التفادي أو الهجوم المضاد، مما يضيف طبقة إضافية من الإستراتيجية إلى الرياضة.
المبارزة هي رياضة لجميع الأعمار.
في حين أن العديد من المبارزين يبدأون في سن مبكرة، فإن هذه الرياضة لا تقتصر على الشباب.
يمكن للأفراد من جميع الأعمار الاستمتاع برياضة المبارزة وممارستها، مما يوفر مجتمعًا رياضيًا ديناميكيًا وشاملاً.
المبارزة لها تراث تاريخي غني.
نشأت المبارزة كشكل من أشكال القتال، وتطورت على مر القرون لتصبح رياضة تنافسية.
تستمر التقاليد والتقنيات والأساليب من الماضي في التأثير على ممارسة المبارزة الحالية.
المبارزة لديها هيئة الإدارة الدولية الخاصة بها.
يشرف الاتحاد الدولي للمبارزة (FIE) على قواعد ولوائح ومسابقات هذه الرياضة في جميع أنحاء العالم.
فهو يضمن اللعب النظيف وفرص التطوير للمبارزين في جميع أنحاء العالم.
في الختام، المبارزة هي رياضة مثيرة وديناميكية تجمع بين الرياضة والاستراتيجية والمهارة تتمتع بتاريخ غني يعود تاريخه إلى قرون مضت وتطورت لتصبح رياضة تنافسية حديثة.
