بالفيديو شاهد عبارات وكلمات رومانسية حزينة جدا تشعرك بالألم
الحب له نهايتان لا ثالث لهما اما نهاية سعيدة تجمع بين الأحبة أو نهاية حزينة تنتهي بالفراق والوداع والنهاية الحزينة للحب من أصعب النهايات فانه بالرغم من الانفصال ولكن يظل القلب يتلهف الي الحبيب ومن خلال متابعتك لمقطع الفيديو ستشاهد مقطع فيديو حزين عن الانفصال والفراق في الحب
واليك عبارات مؤلمة وحزينة
من السهل ان تبكي ولكن من الصعب ان تبرر سبب بكائك
بكاء القلب يكون اشد ألما من بكاء العين وكم من قلب يبكي والابتسامة مرسومة علي الفم
هل عانيت من الحزن الشديد ورأيت الدنيا بمنظار أسود عند موت أحبائك أو انفصالك عنهم اذن فأنت تعاني من مرض الحب فتعال نتعرف عليه وعلي أعراضه
ماذا يعني أن تكون مريضًا بالحب؟
كيف اعرف اني مريض بالحب؟
يحدث مرض الحب عندما تشتاق لشخص ما بشدة لدرجة أنه يغير طريقة تفكيرك وشعورك ، يمكن أن يحدث هذا بعد أن فقدت أحد أحبائك وتشعر بالحزن
ربما بسبب الانفصال أو الموت ، قد تشعر أيضًا بالحب عندما تكون لديك مشاعر لا مثيل لها تجاه شخص ما أو عندما تكون بعيدًا عن الشريك ولا تستطيع التواصل عاطفيًا أو جسديًا.
كما تعلمون، فإن الشعور بالحب لا يحفزه القلب، بل يأتي من نشاط الدماغ وتقلبات الهرمونات.
الشعور بالحب يغير مستويات الدوبامين والسيروتونين والنورادرينالين والتستوستيرون والكورتيزول .
يشير الباحثون إلى أن الشعور بالحب يمكن أن يسبب سمات تتراوح بين الهيجان والتفكير المتطفل إلى اليأس والاكتئاب.
كيف اعرف اني مريض بالحب؟
يتم استخدام مصطلح "مريض" لسبب ما - فقد تشعر بالفعل بأعراض جسدية وعاطفية عندما تعاني من دوار الحب. يمكن أن يتعارض الشعور بالحب مع حياتك الطبيعية وروتينك ، تشمل بعض الأعراض الأكثر شيوعًا ما يلي:
عدم وجود الحافز
تعب وقلق
الحزن أو الاكتئاب
مشكلة في النوم
تغيرات في المزاج
فقدان الشهية
التهيج أو الإثارة
الأرق
زيادة الألم أو التوتر
مشاكل في الجهاز الهضمي
التفكير في الشخص بشكل مفرط / مستمر
الشعور بالعزلة
سوء الاختيارات الغذائية ونمط الحياة
كيفية التغلب على داء الحب
قد لا يكون هناك علاج بين عشية وضحاها لمرض الحب، ولكن هناك طرق لتقليل الأعراض وتغيير عقليتك حتى تتمكن من التعامل بشكل أفضل مع الخسارة التي تعاني منها ، في معظم الحالات، يكون الشعور بالحب مؤقتًا وسيتلاشى بمرور الوقت، خاصة إذا ساعدت نفسك على العودة إلى المسار الصحيح لأسلوب حياتك الطبيعي ، يمكنك القيام بذلك من خلال أنشطة أو تمارين الرعاية الذاتية ، مثل:
