فيديو أشياء يجب معرفتها قبل حقن الفيلر للشفايف
أصبحت حقن الشفاه علاجًا تجميليًا شائعًا لمن يرغبن في تحسين شكل الشفاه وزيادة حجمها. ومع ذلك، قبل الخضوع لهذا العلاج بالحقن، من المهم معرفة ما يجب تجنبه لضمان أفضل النتائج. بدءًا من تجنب بعض المكملات الغذائية ووصولًا إلى تجنب التمارين الشاقة، ستسلط هذه المقالة الضوء على 10 أمور يجب تجنبها قبل حقن الشفاه.

تعليمات ما قبل فيلر الشفايف؟
أشياء يجب معرفتها قبل حقن الفيلر للشفايف
لا تتناول مكملات فيتامين E وزيت السمك
- فيتامين هـ وزيت السمك مُكمِّلان غذائيان قد يزيدان من خطر النزيف والكدمات أثناء حقن حشوات الشفاه.
- يُؤخذان عادةً لخصائصهما المضادة للالتهابات، إلا أنهما قد يُؤديان إلى تأثير معاكس عند تناولهما قبل حقن حشوات الشفاه.
- عند تناول مكملات فيتامين هـ وزيت السمك، قد تُميّع الدم وتُصعّب تخثره.
- هذا يزيد من خطر النزيف والكدمات حول المنطقة المعالجة، وهو أمرٌ قد يُشكّل مشكلةً خاصةً إذا وُضع الفيلر القابل للحقن بالقرب من أحد الأوعية الدموية.
- علاوةً على ذلك، في حال تضرر الأوعية الدموية في منطقة الحقن، فقد يؤدي ذلك إلى نتائج غير متساوية، وقد يُؤدي حتى إلى انتقال الفيلر إلى منطقة غير مقصودة من الوجه.
- لضمان أفضل النتائج وتجنب المضاعفات، يُفضّل تجنّب هذه المكملات لمدة أسبوع على الأقل قبل جلسة الفيلر.
تجنب إجراءات طب الأسنان
- من المهم تجنب إجراءات طب الأسنان قبل حقن الشفاه، لأن الشفاه والفم مترابطان بشكل وثيق، وقد يؤثر أحدهما على الآخر.
- قد تسبب إجراءات طب الأسنان، مثل التنظيف أو الخلع، التهابًا في الفم، مما قد يؤدي إلى تورم الشفاه
- هذا قد يُصعّب تحقيق النتائج المرجوة من حقن الشفاه، وقد يُطيل فترة التعافي
- بالإضافة إلى ذلك، إذا كنتِ تتلقىن تخديرًا أسنانيًا قبل العملية، فقد يؤثر ذلك على تدفق الدم في المنطقة، ويُصعّب توزيع حقن الشفاه بالتساوي.
- علاوة على ذلك، يُنصح بتجنب إجراءات طب الأسنان قبل حقن الشفاه، لأن مواد الحشو المستخدمة في تكبير الشفاه قد تزيد من خطر حدوث مضاعفات في حال إصابة المريض بعدوى نشطة.
- يمكن لمواد الحشو أن تعمل كجسم غريب وتجذب البكتيريا، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالعدوى.
- هذا الأمر مثير للقلق بشكل خاص إذا كان المريض يعاني من عدوى في الفم، مثل التهاب دواعم السن أو الخراج،
- إذ قد يؤدي ذلك إلى مضاعفات أكثر خطورة. من الأفضل دائمًا الحفاظ على صحة فموية مثالية قبل أي إجراء تجميلي.
مميعات الدم الموصوفة طبيًا
- من أهم أسباب تجنب مميعات الدم الموصوفة طبيًا قبل حقن الشفاه أنها قد تزيد من خطر النزيف والكدمات أثناء العملية وبعدها.
- تعمل مميعات الدم، مثل الوارفارين والهيبارين والأسبرين ومسكنات الألم، على منع تخثر الدم بشكل طبيعي.
- قد يؤدي ذلك إلى زيادة النزيف والكدمات في موقع الحقن، مما قد يجعل العملية أكثر إزعاجًا ويزيد من خطر الآثار الجانبية.
- بالإضافة إلى ذلك، قد يؤثر النزيف على النتيجة النهائية لعلاج حقن الشفاه، مما يصعّب تحقيق النتائج المرجوة.
- بالإضافة إلى ذلك، قد تزيد مُميِّعات الدم من خطر حدوث مضاعفات ناتجة عن حشو الشفاه، مثل العدوى أو عدم انتظام شكل الشفاه.
- قد يُصعِّب النزيف المتزايد على الطبيب حقن مادة الحشو، مما قد يؤدي إلى نتائج غير متساوية.
- علاوة على ذلك، قد يُصعِّب النزيف المتزايد شفاء الجسم ويزيد من خطر العدوى.
- إذا كنت تتناول حاليًا مُميِّعات الدم، فمن الضروري استشارة طبيبك قبل إجراء أي نوع من الحشو.
- قد ينصحك طبيبك بالتوقف عن تناول الدواء لفترة معينة قبل الإجراء أو قد يُوصي بخيارات علاجية بديلة لا تتضمن مُميِّعات الدم.
تجنب التمارين الشاقة
- من المهم تجنب التمارين الشاقة قبل حقن الشفاه، لأنها قد تزيد من تدفق الدم وتُسبب تورمًا في المنطقة، مما قد يجعل العملية أكثر إزعاجًا ويؤثر على النتيجة النهائية.
- عند ممارسة التمارين الشاقة، يزداد تدفق الدم وتتمدد الأوعية الدموية، مما قد يُسبب تورم الشفاه. هذا التورم قد يُصعّب العملية على الطبيب، وقد يُسبب نتائج غير متساوية. علاوة على ذلك، فإن زيادة تدفق الدم قد تُصعّب شفاء الجسم بعد العملية، مما قد يُطيل فترة التعافي.
- بالإضافة إلى ذلك، فإن تجنب التمارين الشاقة قبل حقن الشفاه يُساعد أيضًا في تقليل خطر النزيف والكدمات أثناء العملية وبعدها.
- فعند ممارسة النشاط البدني، يرتفع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، مما قد يُسبب زيادة النزيف في موقع الحقن وهذا قد يجعل العملية أكثر إزعاجًا وقد يؤثر على النتيجة النهائية.
- علاوة على ذلك، فإن زيادة النزيف قد تُصعّب عملية شفاء الجسم وقد تزيد من خطر العدوى.
- يُنصح بتجنب التمارين الشاقة لمدة 24 ساعة على الأقل قبل وبعد عملية حقن الشفاه لتقليل خطر حدوث مضاعفات.
تجنب نبتة سانت جون:
- من المهم تجنب استخدام نبتة العرن المثقوب قبل حقن الشفاه، لأنها قد تزيد من خطر النزيف والكدمات أثناء العملية وبعدها.
- تُعدّ نبتة العرن المثقوب مكملًا عشبيًا يُستخدم عادةً لعلاج الاكتئاب الخفيف إلى المتوسط، والقلق، واضطرابات المزاج الأخرى ومع ذلك، قد تؤثر أيضًا على قدرة الجسم على تخثر الدم.
- فعندما لا يتجلط الدم بشكل صحيح، قد يزيد ذلك من خطر النزيف والكدمات في موضع الحقن، مما قد يجعل العملية أكثر إزعاجًا، وقد يؤثر أيضًا على النتيجة النهائية للعلاج.
- علاوة على ذلك، قد تؤثر نبتة سانت جون على فعالية بعض الأدوية. فمن المعروف أنها تتفاعل مع بعض مضادات الاكتئاب، وحبوب منع الحمل، ومميعات الدم، وغيرها.
- كما يمكن أن تتفاعل مع مادة الحشو المستخدمة في تكبير الشفاه، مما قد يؤثر على النتيجة النهائية للإجراء.
- إذا كنتِ تتناولين نبتة سانت جون حاليًا، فمن الضروري استشارة طبيبكِ قبل إجراء حشو الشفاه. قد ينصحكِ طبيبكِ بالتوقف عن تناول الدواء لفترة معينة قبل الإجراء، أو قد يوصي بخيارات علاجية بديلة.
تجنب المكملات العشبية
- من المهم تجنب المكملات العشبية قبل حقن الشفاه، لأنها قد تزيد من خطر النزيف والكدمات أثناء العملية وبعدها.
- قد تؤثر المكملات العشبية، مثل الجنكة بيلوبا والثوم والزنجبيل والجينسنغ، على قدرة الجسم على تخثر الدم.
- عندما لا يتجلط الدم بشكل صحيح، قد يزيد ذلك من خطر النزيف والكدمات في موقع الحقن، مما قد يجعل العملية أكثر إزعاجًا وقد يؤثر أيضًا على النتيجة النهائية للعلاج.
- بالإضافة إلى ذلك، قد تؤثر المكملات الغذائية الطبيعية على فعالية بعض الأدوية
- فقد تتفاعل مع المخدر المستخدم أثناء العملية، وكذلك مع مواد الحشو المستخدمة في تكبير الشفاه، مما قد يؤثر على النتيجة النهائية.
- كما قد تتفاعل مع بعض مضادات الاكتئاب، وحبوب منع الحمل، ومميعات الدم، وغيرها.
- إذا كنتِ تتناولين حاليًا مكملات عشبية، فمن الضروري استشارة طبيبكِ قبل حقن الشفاه. قد ينصحكِ طبيبكِ بالتوقف عن تناول الدواء لفترة معينة قبل العملية، أو قد يوصي بخيارات علاجية بديلة.
- من المهم إخبار طبيبكِ بأي مكملات أو أدوية تتناولينها قبل العملية، لضمان السلامة والحصول على أفضل نتيجة.
قروح البرد قبل حقن الشفاه
- إن وجود تاريخ من قروح البرد قبل حقن الشفاه قد يزيد من خطر حدوث مضاعفات أثناء العملية وبعدها.
- تُسبب فيروس الهربس البسيط (HSV-1) قروح البرد في الوجه، والتي تظهر عادةً على الشفاه أو حولها.
- عند حقن الشفاه بحشوات جلدية، قد تخترق الإبرة قرحة برد نشطة عن طريق الخطأ، مما قد يؤدي إلى انتشار الفيروس إلى مناطق أخرى من الشفاه أو الوجه.
- قد يؤدي هذا إلى ظهور قروح البرد، والتي قد تكون قبيحة المنظر ومزعجة علاوة على ذلك، فإن وجود تاريخ من قروح البرد قد يزيد أيضًا من خطر الإصابة بالعدوى بعد العملية.
- يمكن أن ينشط فيروس الهربس مرة أخرى بسبب التوتر والتعرض لأشعة الشمس ومحفزات أخرى، مما قد يؤدي إلى ظهور قروح البرد.
- في حال ظهورها بعد العملية، فقد تسبب التهابًا واحمرارًا في موضع الحقن، مما قد يؤثر على النتيجة النهائية للعلاج.
- إذا كان لديك تاريخ من قروح البرد، فمن الضروري إبلاغ طبيبك قبل حقن الشفاه.
- قد ينصحك طبيبك بتناول دواء مضاد للفيروسات قبل العملية وبعدها لتقليل خطر حدوث مضاعفات بالإضافة إلى ذلك، قد يقترح عليك الطبيب تحديد موعد للعملية عندما لا تكون تعاني من ظهور قروح البرد.
تجنب الكمادات الباردة والثلج
- من المهم تجنب الكمادات الباردة والثلج قبل حقن الشفاه، لأنها قد تُضيّق الأوعية الدموية وتُقلّل من تدفق الدم إلى المنطقة، مما يزيد من خطر حدوث مضاعفات أثناء العملية وبعدها.
- تعمل الكمادات الباردة والثلج على تقليل تدفق الدم ودرجة الحرارة في المنطقة، مما قد يُسبّب انقباض الأوعية الدموية. هذا قد يجعل العملية أكثر إزعاجًا، وقد يؤثر أيضًا على النتيجة النهائية للعلاج.
- بالإضافة إلى ذلك، قد يزيد استخدام كمادات الثلج قبل حقن الشفاه من خطر النزيف والكدمات أثناء العملية وبعدها.
- ويُصعّب انخفاض تدفق الدم على الطبيب حقن مادة الحشو، مما قد يؤدي إلى نتائج غير متساوية.
- كما يُصعّب انخفاض تدفق الدم شفاء الجسم ويزيد من خطر العدوى. يُنصح بتجنب استخدام الكمادات الباردة أو الثلجية لمدة 24 ساعة على الأقل قبل وبعد عملية حقن الشفاه لتقليل خطر حدوث مضاعفات.
تجنب حقن البوتوكس
- من المهم تجنب حقن البوتوكس قبل حقن الشفاه، لأنه قد يؤثر على فعالية الفيلر، وقد يؤثر أيضًا على النتيجة النهائية للعلاج.
- يعمل البوتوكس والفيلر الجلدي بشكل مختلف، ويُستخدمان لعلاج مناطق مختلفة من الوجه.
- البوتوكس هو مُعدّل عصبي يُشِلّ العضلات التي يُحقن فيها مؤقتًا، بينما يُضيف الفيلر الجلدي حجمًا وترطيبًا للبشرة.
- عند حقن البوتوكس في المنطقة القريبة من الشفاه، قد يُسبب شللًا مؤقتًا للعضلات المسؤولة عن حركة الشفاه، مما يُصعّب على الطبيب حقن الفيلر في المكان الصحيح، وقد يؤثر أيضًا على النتيجة النهائية للعلاج.
- بالإضافة إلى ذلك، قد يزيد حقن البوتوكس قبل حقن الشفاه من خطر حدوث مضاعفات أثناء العملية وبعدها.
- قد يستغرق البوتوكس ما يصل إلى 14 يومًا ليظهر مفعوله بالكامل، وقد يؤدي حقن الشفاه قبل ذلك إلى إزاحة الحشوة بسبب حركة العضلات.
- علاوة على ذلك، قد لا يُعطي حقن البوتوكس وحقن الشفاه معًا النتائج المرجوة، وقد يتطلب علاجًا إضافيًا.
- يُنصح بتجنب حقن البوتوكس لمدة أسبوعين على الأقل قبل وبعد عملية حقن الشفاه لتقليل خطر حدوث مضاعفات.
خاتمة : تذكري أنه من الأفضل دائمًا استشارة الطبيب قبل الخضوع لأي علاجات تجميلية كما أن شرب كميات كبيرة من الماء والعناية بنفسكِ بعد العلاج أمران مهمان لعملية الشفاء ورؤية النتائج النهائية.