اللهجة البدوية تعتبر من أصعب اللهجات في اللغة العربية وذلك لان متحدثي اللغة العربية أنفسهم لا يستطيعون فهمها في بعض الأحيان فهي تعتبر لغة عامية من اللغة العربية الفصحي وتختلف في النطق والأحرف من متحدث لآخر
عندما ترى قفزة كبيرة أو انخفاضًا كبيرًا في درجات الحرارة في توقعات الطقس، فربما تتذمر من أن "الجميع سيمرض". ولكن هل يمكن لتغيرات الطقس أن تجعلك مريضًا حقًا؟
إن التغير الموسمي من الطقس الدافئ إلى الطقس البارد والارتفاع أو الانخفاض الشديد في درجة الحرارة على مدار يوم أو يومين يمكن أن يجعلك تتساءل عما إذا كانت تغيرات الطقس تسبب المرض.
ماذا يحدث للجسم عند تغير الطقس؟
هل يمكن أن تمرض من تغيرات الطقس؟
بالنسبة لبعض الأشخاص، يبدو أن التغير في الطقس أو بداية فصل الخريف والطقس يؤدي إلى الإصابة بنزلات البرد أو الحساسية الموسمية أو أمراض الجهاز التنفسي الأخرى.
تزدهر بعض البكتيريا والفيروسات في أنواع مختلفة من الطقس ، إن التغير السريع في الطقس يمكن أن يؤدي إلى زيادة مفاجئة في حالات العدوى التي تسببها تلك العوامل.
لماذا يؤثر تغير الطقس على الجيوب الأنفية؟
يمكن للهواء الأكثر جفافًا أن يؤدي إلى انسداد الجيوب الأنفية، مما يزيد من خطر الإصابة بالتهابات الجيوب الأنفية ، أو التهاب الشعب الهوائية ، أو حتى الالتهاب الرئوي».
إن التغير في الطقس يمكن أن يكون كابوسًا للأشخاص الذين يعانون من الحساسية
توجد أنواع مختلفة من المواد المسببة للحساسية في الهواء من البيئة، ولكن أيضًا كنتيجة مباشرة لاستجابتنا لتغيرات الطقس.
إخراج الملابس من المخزن، تشغيل الفرن/المدفأة لأول مرة في ذلك العام
فتح النوافذ، كل هذه الأشياء يمكن أن تؤثر بشكل كبير على الحساسية.
هل آلام المفاصل والعضلات مرتبطة بتغيرات الطقس؟
هل يبدو أن ركبتك تتنبأ بتغير الطقس؟ من الممكن أن لاتكون وحيدا.
إن آلام المفاصل والعضلات هي مصدر قلق شائع آخر مع تغيرات الطقس وهذا أمر منطقي أيضًا لأننا نعلم أن أجسامنا تعتاد على بيئات معينة.
عندما يكون هناك تغير مفاجئ في درجة الحرارة أو الضغط الجوي أو الرطوبة في الهواء، فقد يسبب ذلك الألم والانزعاج.
في حين أن آلام وأوجاع المفاصل قد تكون شائعة في الطقس الرطب أو البارد، إلا أن التغيرات الموسمية يمكن أن تؤثر على عضلاتنا بطريقة غير متوقعة.
نحن نميل أيضًا إلى زيادة مستوى نشاطنا خلال طقس معين، مما قد يؤدي إلى إجهاد العضلات والإصابات"، مضيفًا أنه يجب عليك الإحماء وتهيئة الجسم بشكل مناسب.
كيفية الوقاية من المرض عندما يتغير الطقس
ارتداء الأقنعة
إحدى العادات التي ترسخت أثناء الوباء ويمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة فيما بعد هي الإخفاء.
في حين أن ارتداء الأقنعة كإجراء وقائي أصبح أمرًا منتظمًا بسبب كوفيد-19، إلا أنه كان ممارسة منتظمة لموسم الأنفلونزا في أجزاء أخرى من العالم قبل وقت طويل من تفشي الوباء.
"إن ارتداء قناع في الداخل، خاصة عندما تكون بالقرب من مجموعة من الأشخاص الذين لا تعرف حالاتهم المناعية أو التطعيمية، يعد فكرة رائعة
تبقى دافئا
عادة أخرى مفيدة هي التأكد من البقاء دافئًا، خاصة أثناء القيام بالأنشطة الخارجية.
إننا نفقد الكثير من الحرارة من الرأس وأصابع اليدين والقدمين والأذنين والأنف والفم، لذا فهذه هي الأماكن التي تريد أن تظل مغطاة للحفاظ على الدفء وحماية جهاز المناعة في الجسم
حافظ على رطوبتك
إن الحاجة إلى البقاء رطبًا بشكل صحيح أمر مهم لصحتك أثناء الطقس البارد كما هو الحال أثناء الطقس الدافئ.
قد لا تدرك أن الهواء أكثر جفافًا وقد لا تشعر بالعطش، ولكن من المهم الحفاظ على الترطيب المناسب
دور التغذية
وتقول إن الشيء نفسه ينطبق على الحفاظ على نظام غذائي متوازن
يمكن للفواكه والخضروات الطازجة والنظام الغذائي لمنطقة البحر الأبيض المتوسط أن يقطع شوطا طويلا في جعلك تشعر بصحة جيدة وتحافظ على صحتك."
عادات جيدة أخرى
فيما يلي أربعة أشياء أخرى يوصي بها الدكتور فياس بجعلها جزءًا من روتينك للبقاء بصحة جيدة عندما يأتي الطقس البارد إلى المدينة:
